الأحد، يونيو ٢٤، ٢٠٠٧

عندما تعجز الالسنة عن الشكر


بجد مش عارف اقول ايه . اقول بجد وحشتونى جدا جدا و لا اقول عيل ورجع فى كلامه زى بيقولوا عندنا فى الصعيد الجوانى
بس يعلم ربنا انى فعلا كنت لازم ابعد شوية و خاصة بعد ما تعرضت لعدد من المشكلات الزمتنى بالابتعاد بعض الشئ عن كل شئ لكن حينما اعود للتدوين بجد اعتذر لكل واحد فيكم لانى القرار ده اخذته فى اقل من لحظات و كان لازم انفذه حتى استطيع ان اعاود الحياة الطبيعية كما كانت فى البداية
اشكرا بكل حب و تقدير كل واحد ارسل لى رسالة او كتب تعليق على المدونة و اعذرونى فى عدم ردى لانى ما دخلتش على المدونة الا بعدها بشهر و حسيت انى اخطأت خطأ كبير فى توقفى عن التدوين و خاصة انى وسط ناس عرفت قيمتهم الثمينة و الغالية و اخص هذا الجيل الجديد من المدونين الذى اخذ يبنى قواعد نوع جديد و راقى من التدوين يختلف كليا و جزئيا عن الصورة السابقة للتدوين و اخص بالشكر صديقى محمود بالفرقة الثالثة بكليتى و الذى كان يتابع المدونةحتى حينما توقفت
كما اشكر طلاب جامعة بنى سويف و خاصة كليتى التجارة و الحقوق حينما ارسلوا لى بخطاب بضرورة العودة الى التدوين مرة اخرى بالرغم اننى لم اعرفهم حتى الان
و اشكر كل زملائى المدونين اللى حاولوا انهم يجعلونى ان اعدل ان فكرة الاعتزال و اخص بالذكر
لمحات -
يا مراكبي – قصاقيص مشاعر – عاشوريات –بين الامل واليأس –
Innominatex – جدو العزيز - مصر هى امى – راسبوتين- توتا
Kaed – camira_girl – hend- sharm – khaled- elgazaly- strong medicine
ذو النون المصرى – الاميرة اسراء – ابن ناصر- شهروزة – سمراء النيل –ساسو- الغريب –ساعة الغروب –فريكيكو – بنت الجنوب – فكرة مصرية -مقاومة

الاثنين، يونيو ١٨، ٢٠٠٧



المدونة فى التجديد و التزيت

وسوف نعود بأذن الله بعد وشين دهان للمدونة

و تغير العجل و نفخ الشكمان

و نخليها تمشى بالطاقة الشمسية كمان

علشان مصلحه البيئة ما تخدناش مخالفة تانى